انتقـام

شُـكْراً ايُـهاَ المُـسْتَبِد لَقدَ اكْسْبـتَنِي مَنَاعَة عَاطِـفِيّه

واقْتَـحَمتُ عَالـمْ العُـزْلَـة,,

وَاصْبَحَتْ وحِيـدَّةْ الـدَمْعَة،،

مُـفاَرِقَةً البَسْـمَة،،

حَائِـرَه,هَـادِئَه,ذَاَبِـلَة,تَائِهـه فِـي طُرُقَـاتِ الحَيَـاةْ...

تَـعَّثْرَتْ هُنَـا..سَقَـطَتْ هُنَـاكْ..

اَخَذَتْـهاَ رِيَـاحْ الفَـقْد لأخِـر المَـطَافْ بَـعِيدَاً عَنْـك.

بَيْـنّ ثَنَـايَا الألَـمْ مَصْحُوبْ بِشَيءٍ مِن الإِنْـكِسَار

عِنْـدَهاَ قَرَرَتْ التَـمَرُد ْعَلَـى الإِنْـهِزَامْ ورَفَـضَتْ الإسْـتِسْلاَم
.
.
.
إنّـهُ {الإنـْـتِــقــَامْ}