الخميس، 14 أكتوبر 2010

رحلة الألـم

فِيْ عَتْمَةِ لَيْلٍ سَرْمَدِيٍ سَلَبَ مِنِيْ القَدَرْ[غَالِيَتِيْ]بَعِيْدَاً عَنِيْ

ُُهُُنَاكَ عَلَىْ عَرْشْ الأَلَمْ مَصْحُوُبْ بِشَيءٍ مِنْ سْمفُونْيَا الأَنِيْنْ


رَحَلْتِي ...


فَلْمْ اجَدْ سِوَى العَزْف عَلَىْ اوُتَارٍ" الحَنِيْنْ "بِتَرَانِيْمَ مُوُجِعَه

َرَحَلَْتِيْ...

وَمَاَزَاَلَ جَوفيّ يَحمِلُ تَرَاتِيْلَ [شَوُقِي] لَكِيْ اُخْتَـــاه


عُودِيْ ف\لَقَدْ سَئِمْتُ مِنَ الإِبْحَارْ وَالرَكْض خَلفَ الأَيَامْ الخَوَالِي.

.
عُودِيْ كَمَا كُنْتِي فَاتِنَةٌ بِحُضُورِك,حَكِيمَةٌ بِرُدُودِك ,لَطِيفَةٌ بِتَعَامُلِك...

عُودِيْ كَيْ اُمْحِي مِن سِجْلاَتْ ذَاكِرَتِي تِلْكَ المَلاَمِح النَقِيَة التِيْ اَعْيَاهَا التَعَبْ وَخَفَ بَرِيقُهَا


عُودِي ْواَضِيْئِيْ دُرُوبَ المَدِينَة {فَالرِيَاضُ} فِي غِيَابُكِ حَزِينَه

.
.
.
.
عُودِي فَالجَمِيعُ بِإنْتِظَارُكِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق